الأحد، 19 فبراير 2017

جنة الدنيا.

أين هي جنة الدنيا؟
هل هي أمريكا العظمى؟ أم انترلاكن السويسرية أم اسطنبول التركية؟
هل هي جزيرة بوراكاي الفلبينية؟ أم ألماسة الخليج دبي الاماراتية.
أين هي جنة الدنيا؟
هل هي دولة القانون أم مدينة العمران والرفاهية، أم مدينة البحار والأنهار الجارية؟
مررت بالكثير منها، لكنني لم أجد هذه الجنة، فوجدتها أخيراً وكانت قريبة مني وأنا المسكين أسافر بعيداً للبحث عنها.
جنة الدنيا هي في صدري، جنة الدنيا هي أنت، هي روحك عندما تكون راضية عنك وأنت راضٍ عنها.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

 العيد 1446 هـ  جميل جدا أن أكتب تدوينة عن العيد، لكن المؤسف أن أكتب من عيد إلى عيد ! ... لا أدري في الحقيقة لماذا لم أعد آتي إلى هنا مرة أخ...