الأحد، 2 سبتمبر 2018

فجأة الرحيل.




هذا النوع من الرحيل أكرهه بشدة ... يُخيفني، يُؤلمني جداً.

إنه رحيل بِلا تمهيد، بِلا عناوين، وبِلا تلميح.

هذا النوع من الرحيل حينما يغتالنا نشعر بالألم والتفكير.
تفكير تحاصره الاحتمالات من كل اتجاه ..
تفكير تملأه الظنون والمعطيات.

تفكير سيظل مُنهَكاً ومُعَذّباً من فُجاءة الرحيل.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

 العيد 1446 هـ  جميل جدا أن أكتب تدوينة عن العيد، لكن المؤسف أن أكتب من عيد إلى عيد ! ... لا أدري في الحقيقة لماذا لم أعد آتي إلى هنا مرة أخ...