السبت، 12 أكتوبر 2019

العطاء.



لو أنّ سارقاً أنهكه التعب في منتصف النهار وقرر أن يستريح تحت شجرة.
‏الشجرة وإن كانت تصنّف على أنها كائن حي يتنفس ويشرب ويتغذّى، لا تتصور أنّها في لحظة ما ستمنع ظلها عن السارق.
‏ذلك لأن وظيفة الشجرة في هذه الحياة "العطاء" وليس "التفكير".

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

العيد 1445 هـ

كل عام وأنتم بخير .... يعود العيد في كل عام ... وفي كل عام تختلف الأجواء ...  في هذا العيد كانت الأجواء ماطرة وجميلة .. وكل شيئ كان رائعاً. ...