أكتب هذه التدوينة وأنا عائد من صلاة آخر جمعة في رمضان للعام 1437 هـ، حيث الصفوف لم تعد كما كانت في أول جمعة في هذا الشهر الكريم.
هذا المشهد يتكرر كل عام، والسبب أن الناس مع مرور الأيام يتأخرون في النوم فيصبح أمر الاستيقاظ للصلاة صعب للغاية.
كم عانيت هذا اليوم حتى ألحق بالصلاة والخطيب يخطب، فاللهم رحمتك بنا.
ما أكثر الذنوب وما أقل العمل، وكل مانريد ونطمع هو رحمة الإله الغفور الرحيم.
إلهي ما أرحمك، إلهي ما أكرمك، أستغفرك من كل ذنب عظيم.
...................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق